فكرت في نفسي يا ترى ما معنى هذه الاية ؟؟؟؟؟؟
الثلاثاء 2 أغسطس - 0:19
قال الله تعالى: إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ [المائدة:27]
قرأت هذه الآية فتوقفت امامها ثم سمعتها مرات وتوقفت امامها اكثر
فكرت في نفسي يا ترى ما معنى هذه الاية ؟؟؟؟؟؟
هل يا ترى ان ربنا لن يتقبل أي عمل صالح من أي إنسان إلا إذا كان تقي
يعني ممكن كل الأعمال الصالحة اللي باعملها لا يتقبلها الله لاني لم أصل إلى درجة المتقين
وجلست افكر فيها كثيرا
وقلت يا ترى كمان كل المسلمين العصاة لو عملوا عمل صالح لن يتقبلهم الله منهم
وخفت جدا وقلقت وشغلت بالي هذه الآية فترة
فقلت لازم ابحث عن تفسير هذه الآية جيدا
و الآيات التي قبلها معناها ان قابيل وهابيل قدما قربانا الى الله فتقبل من هابيل ولم يتقبل من قابيل الاثنين قربا قربانا يعني الاثنين فعلوا عمل صالح وتقبل من احدهما ولم يتقبل من الآخر وانتهت الايه ب إنما يتقبل الله من المتقين
يعني الاثنين عملوا عمل صالح لكن لم يتقبل الا من واحد لان الثاني لم يكن تقي
ففكرت كثيرا ما معنى هذه الآيه
من أقوال الصحابة والسلف عن هذه الآية :
روى ابن جرير عن عامر بن عبدالله العنبري أنه حين حضرته الوفاة بكى، فقيل له ما يبكيك فقد كنت وكنت؟ فقال يبكيني أني أسمع الله يقول {إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِين} فمن منا أشغله هذا الهاجس!! قبول العمل أو رده، في هذه الأيام؟ ومن منا لهج لسانه بالدعاء أن يتقبل الله منه اعماله الصالحة ؟
وقرأت قول للإمام علي رضي الله وكرّم وجهه اذا قال يوماً
"لو أعلم ان الله تقبّل مني حسنة لاتّكلت عليها"
فتفاجئ من حوله... فكيف للانسان ان يتّكل على حسنة !!! فسألوه عن سبب قوله هذا فقال لهم، اعذو بالله من الشيطان الرجيم:
"انما يتقبّل الله من المتقين" صدق الله العظيم
أخرج ابن أبي حاتم عنأبي الدرداء قال: لأن استيقن ان الله تقبل مني صلاة واحدة أحب الي من الدنيا ومافيها، ان الله يقول {إنما يتقبل الله من المتقين}.
وأخرج ابن أبي الدنيا في كتاب التقوى عن علي بن أبي طالب قال: لا يقل عمل مع تقوى، وكيف يقل مايتقبل؟...
وأخرج ابن أبي الدنيا عن عمر بن عبد العزيز. انه كتب إلى رجل: أوصيك بتقوى الله الذي لا يقبل غيرها، ولا يرحم إلا عليها، ولا يثيب إلا عليها، فإن الواعظين بها كثير، والعاملين بها قليل.
وأخرج ابن أبي الدنيا عن يزيد العيص: سألت موسى بن أعين عن قوله عز وجل {إنما يتقبل الله من المتقين} قال: تنزهوا عن أشياء من الحلال مخافة ان يقعوا في الحرام، فسماهم الله متقين.
وأخرج ابن أبي الدنيا عن فضالة بن عبيد قال: لأن أكون اعلم ان الله يقبل مني مثقال حبة من خردل، أحب إلي من الدنيا ومافيها، فإن الله يقول {إنما يتقبل الله من المتقين}.
وأخرج ابن سعد وابن أبي الدنيا عن قتادة قال: قال عامر بن عبد قيس آية في القرآن أحب الي من الدنيا جميعا ان أعطاه أن يجعلني الله من المتقين، فإنه قال {إنما يتقبل الله من المتقين}.
وأخرج ابن أبي الدنيا، عن همام بن يحيى قال: بكى عامر بن عبد الله عند الموت فقيل له: مايبكيك؟ قال: آية في كتاب الله. فقيل له: أية آية؟! قال {إنما يتقبل الله من المتقين}.
وأخرج ابن أبي شيبة عن الحسن قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "ان الله لا يقبل عمل عبد حتى يرضى عنه".
وأخرج ابن أبي شيبة عن ثابت قال: كان مطرف يقول: اللهم تقبل مني صيام يوم، اللهم اكتب لي حسنة، ثم يقول {إنما يتقبل الله من المتقين}.
وأخرج ابن أبي شيبة عن الضحاك في قوله {إنما يتقبل الله من المتقين} قال: الذين يتقون الشرك.
وأخرج ابن عساكر عن هشام بن يحيى عن أبيه قال: دخل سائل إلى ابن عمر فقال لابنه: اعطه دينار فاعطاه، فلما انصرف قال ابنه: تقبل الله منك يا أبتاه فقال: لو علمت ان الله تقبل مني سجدة واحدة أو صدقة درهم لم يكن غائب أحب الي من الموت، تدري ممن يتقبل الله؟ {إنما يتقبل الله من المتقين}.
“إنما يتقبل الله من المتقين”، أي، كما يقول د. محمد سيد طنطاوي، إن الله تعالى يتقبل الطاعات والصدقات من عباده المتقين الذين يخشونه في السر والعلن
إن الانسان يحقق طموحاته في الدنيا بالسعي ، بينما لا يكفي السعي وحده لدخول الجنة ، إنما لابد من العمل الصالح الذي يخلص صاحبه فيه نيته ، إذ لا يتقبل الله إلا من المتقين ، و الكثير من الناس يصلون و يصومون و يحجون و ينفقون ولكن عبثا ، ولا يبلغون بذلك جنات الخلد ، لأنها ليست خالصة لله ، و كيف ترفع الصلاة المحاطة بالشرك و السهو ؟! و كيف يتقبل الصيام رياء و سمعة ؟! و كيف يكون سعي الحاج مشكورا و حجــه مبـرورا و هو يخضع للطاغوت ؟! " انما يتقبل الله من المتقين " (2) وفي الأخبار أن العبادة أو الشعيرة التي يمارسها صاحبها لغير وجه الله تصير يوم القيامة حجرا تصك بها جبهته .
000000000000000000000000000000000000000000000
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : (( التقوى هي الخوف من الجليل ، والعمل بالتنزيل ، والقناعة بالقليل ، والإستعداد ليوم الرحيل )).
قال ابن مسعود رضي الله عنه في قوله تعالى : (( اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ )) (آل عمران :102)
قال : أن يطاع فلا يعصي ويذكر فلا ينسى وأن يشكر فلا يكفر.
وشكره يدخل فيه جميع فعل الطاعات ومعنى ذكره فلا ينسي ذكر العبد بقلبه لأوامر الله في حركاته وسكناته وكلماته فيمتثلها ولنواهيه في ذلك كله فيجتنبها .
وقال طلق بن حبيب رحمه الله : التقوى أن تعمل بطاعة الله على نور من الله ترجو ثواب الله وأن تترك معصية الله على نور من الله تخاف عقاب الله.
وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال : تمام التقوى أن يتقي الله العبد حتى يتقيه من مثقال ذرة وحتى يترك بعض ما يرى أنه حلال خشية أن يكون حراما يكون حجابا بينه وبين الحرام فإن الله قد بين للعباد الذي يصيرهم إليه فقال : (فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ(7)وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَهُ) فلا! تحقرن شيئا من الخير أن تفعله ولا شيئا من الشر أن تتقيه .
وقال الثوري رحمه الله: إنما سموا متقين لأنهم اتقوا ما لا يتقي .
وقال ابن عباس رضي الله عنه : المتقون الذين يحذرون من الله عقوبته في ترك ما يعرفون من الهدي ويرجون رحمته في التصديق بما جاء به .
وقال الحسن رحمه الله: المتقون اتقوا ما حرم الله عليهم وأدوا ما اقترض الله عليهم .
وقال عمر بن عبدالعزيز رحمه الله : ليس تقوى الله بصيام النهار ولا بقيام الليل والتخليط فيما بين ذلك ولكن تقوى الله ترك ما حرم الله وأداء ما افترض الله فمن رزق بعد ذلك خيرا فهو خير إلى خير.
وقال موسى بن أعين رحمه الله : المتقون تنزهوا عن أشياء من الحلال مخافة أن يقعوا في الحرام فسماهم الله متقين .
وقال ميمون بن مهران رحمه الله : المتقي أشد محاسبة لنفسه من الشريك الشحيح لشريكه .
وقد يغلب استعمال التقوى على اجتناب المحرمات كما قال أبو هريرة رضي الله عنه وسئل عن التقوى فقال : هل أخذت طريقا ذا شوك ؟قال : نعم ، قال : فكيف صنعت؟ قال : إذا رأيت الشوك عزلت عنه أو جاوزته أو قصرت عنه ، قال : ذاك التقوى .
اللهم اجعلنا من المتقين المخلصين لك
وتقبل منا كل اعمالنا الصالحة
واجعلها خالصة لوجهك
الكريم
قرأت هذه الآية فتوقفت امامها ثم سمعتها مرات وتوقفت امامها اكثر
فكرت في نفسي يا ترى ما معنى هذه الاية ؟؟؟؟؟؟
هل يا ترى ان ربنا لن يتقبل أي عمل صالح من أي إنسان إلا إذا كان تقي
يعني ممكن كل الأعمال الصالحة اللي باعملها لا يتقبلها الله لاني لم أصل إلى درجة المتقين
وجلست افكر فيها كثيرا
وقلت يا ترى كمان كل المسلمين العصاة لو عملوا عمل صالح لن يتقبلهم الله منهم
وخفت جدا وقلقت وشغلت بالي هذه الآية فترة
فقلت لازم ابحث عن تفسير هذه الآية جيدا
و الآيات التي قبلها معناها ان قابيل وهابيل قدما قربانا الى الله فتقبل من هابيل ولم يتقبل من قابيل الاثنين قربا قربانا يعني الاثنين فعلوا عمل صالح وتقبل من احدهما ولم يتقبل من الآخر وانتهت الايه ب إنما يتقبل الله من المتقين
يعني الاثنين عملوا عمل صالح لكن لم يتقبل الا من واحد لان الثاني لم يكن تقي
ففكرت كثيرا ما معنى هذه الآيه
من أقوال الصحابة والسلف عن هذه الآية :
روى ابن جرير عن عامر بن عبدالله العنبري أنه حين حضرته الوفاة بكى، فقيل له ما يبكيك فقد كنت وكنت؟ فقال يبكيني أني أسمع الله يقول {إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِين} فمن منا أشغله هذا الهاجس!! قبول العمل أو رده، في هذه الأيام؟ ومن منا لهج لسانه بالدعاء أن يتقبل الله منه اعماله الصالحة ؟
وقرأت قول للإمام علي رضي الله وكرّم وجهه اذا قال يوماً
"لو أعلم ان الله تقبّل مني حسنة لاتّكلت عليها"
فتفاجئ من حوله... فكيف للانسان ان يتّكل على حسنة !!! فسألوه عن سبب قوله هذا فقال لهم، اعذو بالله من الشيطان الرجيم:
"انما يتقبّل الله من المتقين" صدق الله العظيم
أخرج ابن أبي حاتم عنأبي الدرداء قال: لأن استيقن ان الله تقبل مني صلاة واحدة أحب الي من الدنيا ومافيها، ان الله يقول {إنما يتقبل الله من المتقين}.
وأخرج ابن أبي الدنيا في كتاب التقوى عن علي بن أبي طالب قال: لا يقل عمل مع تقوى، وكيف يقل مايتقبل؟...
وأخرج ابن أبي الدنيا عن عمر بن عبد العزيز. انه كتب إلى رجل: أوصيك بتقوى الله الذي لا يقبل غيرها، ولا يرحم إلا عليها، ولا يثيب إلا عليها، فإن الواعظين بها كثير، والعاملين بها قليل.
وأخرج ابن أبي الدنيا عن يزيد العيص: سألت موسى بن أعين عن قوله عز وجل {إنما يتقبل الله من المتقين} قال: تنزهوا عن أشياء من الحلال مخافة ان يقعوا في الحرام، فسماهم الله متقين.
وأخرج ابن أبي الدنيا عن فضالة بن عبيد قال: لأن أكون اعلم ان الله يقبل مني مثقال حبة من خردل، أحب إلي من الدنيا ومافيها، فإن الله يقول {إنما يتقبل الله من المتقين}.
وأخرج ابن سعد وابن أبي الدنيا عن قتادة قال: قال عامر بن عبد قيس آية في القرآن أحب الي من الدنيا جميعا ان أعطاه أن يجعلني الله من المتقين، فإنه قال {إنما يتقبل الله من المتقين}.
وأخرج ابن أبي الدنيا، عن همام بن يحيى قال: بكى عامر بن عبد الله عند الموت فقيل له: مايبكيك؟ قال: آية في كتاب الله. فقيل له: أية آية؟! قال {إنما يتقبل الله من المتقين}.
وأخرج ابن أبي شيبة عن الحسن قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "ان الله لا يقبل عمل عبد حتى يرضى عنه".
وأخرج ابن أبي شيبة عن ثابت قال: كان مطرف يقول: اللهم تقبل مني صيام يوم، اللهم اكتب لي حسنة، ثم يقول {إنما يتقبل الله من المتقين}.
وأخرج ابن أبي شيبة عن الضحاك في قوله {إنما يتقبل الله من المتقين} قال: الذين يتقون الشرك.
وأخرج ابن عساكر عن هشام بن يحيى عن أبيه قال: دخل سائل إلى ابن عمر فقال لابنه: اعطه دينار فاعطاه، فلما انصرف قال ابنه: تقبل الله منك يا أبتاه فقال: لو علمت ان الله تقبل مني سجدة واحدة أو صدقة درهم لم يكن غائب أحب الي من الموت، تدري ممن يتقبل الله؟ {إنما يتقبل الله من المتقين}.
“إنما يتقبل الله من المتقين”، أي، كما يقول د. محمد سيد طنطاوي، إن الله تعالى يتقبل الطاعات والصدقات من عباده المتقين الذين يخشونه في السر والعلن
إن الانسان يحقق طموحاته في الدنيا بالسعي ، بينما لا يكفي السعي وحده لدخول الجنة ، إنما لابد من العمل الصالح الذي يخلص صاحبه فيه نيته ، إذ لا يتقبل الله إلا من المتقين ، و الكثير من الناس يصلون و يصومون و يحجون و ينفقون ولكن عبثا ، ولا يبلغون بذلك جنات الخلد ، لأنها ليست خالصة لله ، و كيف ترفع الصلاة المحاطة بالشرك و السهو ؟! و كيف يتقبل الصيام رياء و سمعة ؟! و كيف يكون سعي الحاج مشكورا و حجــه مبـرورا و هو يخضع للطاغوت ؟! " انما يتقبل الله من المتقين " (2) وفي الأخبار أن العبادة أو الشعيرة التي يمارسها صاحبها لغير وجه الله تصير يوم القيامة حجرا تصك بها جبهته .
000000000000000000000000000000000000000000000
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : (( التقوى هي الخوف من الجليل ، والعمل بالتنزيل ، والقناعة بالقليل ، والإستعداد ليوم الرحيل )).
قال ابن مسعود رضي الله عنه في قوله تعالى : (( اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ )) (آل عمران :102)
قال : أن يطاع فلا يعصي ويذكر فلا ينسى وأن يشكر فلا يكفر.
وشكره يدخل فيه جميع فعل الطاعات ومعنى ذكره فلا ينسي ذكر العبد بقلبه لأوامر الله في حركاته وسكناته وكلماته فيمتثلها ولنواهيه في ذلك كله فيجتنبها .
وقال طلق بن حبيب رحمه الله : التقوى أن تعمل بطاعة الله على نور من الله ترجو ثواب الله وأن تترك معصية الله على نور من الله تخاف عقاب الله.
وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال : تمام التقوى أن يتقي الله العبد حتى يتقيه من مثقال ذرة وحتى يترك بعض ما يرى أنه حلال خشية أن يكون حراما يكون حجابا بينه وبين الحرام فإن الله قد بين للعباد الذي يصيرهم إليه فقال : (فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ(7)وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَهُ) فلا! تحقرن شيئا من الخير أن تفعله ولا شيئا من الشر أن تتقيه .
وقال الثوري رحمه الله: إنما سموا متقين لأنهم اتقوا ما لا يتقي .
وقال ابن عباس رضي الله عنه : المتقون الذين يحذرون من الله عقوبته في ترك ما يعرفون من الهدي ويرجون رحمته في التصديق بما جاء به .
وقال الحسن رحمه الله: المتقون اتقوا ما حرم الله عليهم وأدوا ما اقترض الله عليهم .
وقال عمر بن عبدالعزيز رحمه الله : ليس تقوى الله بصيام النهار ولا بقيام الليل والتخليط فيما بين ذلك ولكن تقوى الله ترك ما حرم الله وأداء ما افترض الله فمن رزق بعد ذلك خيرا فهو خير إلى خير.
وقال موسى بن أعين رحمه الله : المتقون تنزهوا عن أشياء من الحلال مخافة أن يقعوا في الحرام فسماهم الله متقين .
وقال ميمون بن مهران رحمه الله : المتقي أشد محاسبة لنفسه من الشريك الشحيح لشريكه .
وقد يغلب استعمال التقوى على اجتناب المحرمات كما قال أبو هريرة رضي الله عنه وسئل عن التقوى فقال : هل أخذت طريقا ذا شوك ؟قال : نعم ، قال : فكيف صنعت؟ قال : إذا رأيت الشوك عزلت عنه أو جاوزته أو قصرت عنه ، قال : ذاك التقوى .
اللهم اجعلنا من المتقين المخلصين لك
وتقبل منا كل اعمالنا الصالحة
واجعلها خالصة لوجهك
الكريم
- cyriنائب المدير
- عدد المساهمات : 1196
نقاط : 12110
السٌّمعَة : 66
تاريخ التسجيل : 22/12/2010
الموقع : LEBANON
رد: فكرت في نفسي يا ترى ما معنى هذه الاية ؟؟؟؟؟؟
الإثنين 15 أغسطس - 23:50
جزاك الله كل خير
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى